الأربعاء، 18 نوفمبر 2015

الحب قصة عذاب جداً

تضحي من اجل حب جامد يطغوا عليه الغطاء الأسود يعمي العاشق من الاقتراب و الابتعاد .. حبنا اصبح كذا انت مشغول مع الغير وانا أراقب تحركاتك من بعيد و يقتلني الم الغيره و القهر أندم أني فكرة برجوع إليك كاني بعيد السيناريو الوجع مره ثانيه معك ! تعرف أصبحت لا اثق بالكلمات المكتوبة بقدر الأفعال التي تثبت فعلاً حبك ! انت متمرد انت تعشق النساء امرأة واحدة لا تكفيك تحس بنقصان ...تغيرت و تغيرت ولكنك لم تتغير في الحب لم تتغير في عشقك تهرف بكلمات وانت صاحبها تحتاجها اكثر مني تبي تدمر الغيرة الي فيني عشان يرتح بالك بس تأكد انتهى الغيره يرادف فقدان الحب المجنون ! 
الحب مو كلام حلو و معسول ! الحب أني احصلك جنبي كل وقت الحب انك ما تلفت للغير لأي سبب كان الحب ما تسمح لأي شخص يتجرأ يرسم مشاعر لك تقطع عليه حبل الخيانه .. الحب انك تكتفي بقدر واحد بشخص واحد يغنيك عن الكل .. الحب اكبر من مستوى التعدد اكبر من كلمات مبعثرة الحب راحة بال الحب اهتمام ،سؤال ، 
..يجب عليك ان تعطي للحب حقه ! لكي لا تخسر او تفشل فيه .. حديثك مع النساء الأخريات قد يتطور اذا طال الحديث اكثر عند يومين بينكم ! النساء لا ما يقدرن يمنعن مشاعرهن بمجرد اهتمام حبتك ! 
تصدق افتقد حديثك معي بكثره صرت تحدثني لدقائق و الدقائق الاخر تنشغل مع الآخرين ..كانك ضامن لوجودي .. 
تمنع علي ان اتحدث مع اي رجل لأي صفه كانت ولكن لا تستطيع منع نفسك ! تبيني أكون لك لوحدك ولكنك لا تستطيع ان تكون لي لوحدي ... 
عتابي كل يوم يزعجك ولكن تذكر عتابي ليس عبث ! مثل ما انت تحتاج لشخص يكون جنبك بكل وقت بغيته انا محتاجه للشخص كذا انا احتياجاتي نفس احتياجاتك تماماً ..! 
مرات اقول يمكن انا قصرت معك بشيء عشان كذا انت تلجأ لغيري بس ارجع و أحاسب نفسي بكل شيء وأحس أني اعطيك فوق ما انت تستحق ! ابي اعرف الخلل من مين الحين ؟ ابي نعالج هالمشكلة ابي نكون جسد واحد روح واحده ..مابي احد يساندك غيري مابيك تلجأ عند احتياجك للشخص اخر انا موجوده لأجلك لأجل أسعادك لأجل راحتك لأجل مواساتك عند الحزن .. وكذلك ابغيك انت لي .. 
الحب فطرة عظيمة الحب ليست مشاعر فقط ! 

اتمنى انك تراجع حساباتك اتجاه الحب و كذلك انا .. 
لا نضيع حبنا بتصرفاتنا الغبيه ..نحن اعقل من المراهقين الآن كل واحد منا مر بتجارب و عارف الحياة .. 
لذلك اتمنى ان نجد حل للخلل الموجود بيننا 💜

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق