هههه ليلة الوداعيه لاخوي و عائلته ...
اشتغلت فيها من الخاطر ..
جلست ارتب النار "للمشاكيك" طبعاً أكيد
توجد تسأولات في بالكم وين الرجال عن هذا العمل ...؟! ووالخ
الشباب كانوا معزومين في المزرعة ههه ..
دائماً هناك يتجمعوا ونحن نحسدهم على هذا التجمع هههههه ... (ربي يحفظهم )
المهم اليوم ساعدتهم و حسيت كأني اخر يوم لي ف البيت ... مدري انتابني شعور هكذا ...
بعدها جلسنا نتعشى و نسولف ... وضحك و الأطفال حولينا ...
جالسين ف الحوش .. كنا نبي نجيب حوض السباحه هناك بس ما صار الوقت متأخر !!!
و البنات طالعات يتمشين يعنى فاتهن الاحدات الممتع ههه ...
و طبعا كعاده الصحافة لازم تتواجد < الكاميرات و التصوير > ههه و نشرنهن ف الجروب بتاع العائلة عشان نراويهم الأكل منا خخخخ حركات وكذا ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق